
أحبك حتى أؤذيك: دور الأسرة بين الدعم والدمار في رحلة التعافي
Échec de l'ajout au panier.
Veuillez réessayer plus tard
Échec de l'ajout à la liste d'envies.
Veuillez réessayer plus tard
Échec de la suppression de la liste d’envies.
Veuillez réessayer plus tard
Échec du suivi du balado
Ne plus suivre le balado a échoué
-
Narrateur(s):
-
Auteur(s):
À propos de cet audio
"نحن أدرى بمصلحتك". كم مرة سمعنا هذه الجملة التي تقطر حباً... وتزرع ألماً؟ في هذه الحلقة، نفتح أحد أكثر الملفات حساسية في مجتمعاتنا: العائلة والصحة النفسية. الأسرة التي من المفترض أن تكون خط الدفاع الأول، قد تصبح عن غير قصد أكبر عقبة في طريق الشفاء. سنتحدث عن الحب الذي يخنق، وعن الجهل الذي يجرح أعمق من أي سكين، وعن تلك النصائح العائلية التي تأتي بنوايا من ذهب وتسبب أضراراً من رصاص. هذه الحلقة ليست هجوماً على الأهل، بل هي رسالة حب لهم ولنا. هي محاولة لبناء جسر من التفاهم فوق هوة الاختلافات بين الأجيال، وتقديم خطوات عملية لتحويل دور الأسرة من رد فعل غريزي إلى دعم واعٍ ومستنير.
Pas encore de commentaire