Page de couverture de نداءٌ من بحر الظلمات لعبدالملك الدغيشي| ما طينةُ الخلقِ القديمِ؟ تبدّلت؟ لمّا تقلّد آدمٌ .. سطحَ الثّرى!

نداءٌ من بحر الظلمات لعبدالملك الدغيشي| ما طينةُ الخلقِ القديمِ؟ تبدّلت؟ لمّا تقلّد آدمٌ .. سطحَ الثّرى!

نداءٌ من بحر الظلمات لعبدالملك الدغيشي| ما طينةُ الخلقِ القديمِ؟ تبدّلت؟ لمّا تقلّد آدمٌ .. سطحَ الثّرى!

Écouter gratuitement

Voir les détails du balado

À propos de cet audio

‏⁧‫قصيدة نداءٌ من بحر الظّلماتْ‬⁩: ‏صوتٌ من البحرِ العتيقِ تفجرّا ‏مثلَ انسحابِ الموتِ .. من ظلّ القُرى ‏ينسابُ .. هل .. كالحوتِ كانَ مؤرخًا .. ‏للغيبِ .. للبحرينِ .. ينزفُ أبحرا ‏يلقِي عليهِ النايُ .. منهُ سفينةً ‏مثلَ العصا .. فانشقّ .. يسألُ .. مالورى ! ‏والفِتيةُ اللاهونَ .. ماتَ رفيقهم ! ‏والحزنُ قالَ : أنا .. ومن بعدِي الذّرى ‏تبكِي عليهِ ولم تكن تدري بأنّ ‏اللهَ أبدلها زكاةً .. ياااا تُرى ..! ‏ما ذي العواصفُ يا نبي الله .. هل ‏للمصطفين شقاءُ من نسيَ السرى ‏يا ذي النجوم .. هناك ليلٌ مشرقٌ ‏فاستنطقي الآيات حتى تقمرا ‏مالعمرُ ؟ ‏غير مكائدٍ حتميّةٍ ! ‏مالسّير ؟ ‏هل رمتَ الصّمودَ .. لتعبُرَ ؟ ‏ما طينةُ الخلقِ القديمِ ؟ ‏تبدّلت ؟ ‏لمّا تقلّد آدمٌ .. سطحَ الثّرى ! ‏مالعابرونَ ؟ ‏ومالمجازُ ؟ ‏ألم نكنْ .. ‏للتائهين .. قصيدةً .. لن تُنشرَ ! ‏صعّرتِ خدّكِ .. يا رياحُ .. فهل أتى ‏دهرٌ عليكِ .. تناغمت فيهِ العُرى ! ‏أم هلْ حملتِ بظهركِ الأنباءَ إذْ ‏سقطتْ لنا الآياتُ من ضيقِ الحرا ! ‏يا رحلةَ الحزنِ الطويلِ .. ألا انتهي .. ‏فلقد سئمتُ وكلّ ما بِي قد ضرى .. ‏في كلّ من أهواهُ .. شيءٌ مبهمٌ ‏ولكلّ من نهواهُ عيبٌ لا يُرى ..! ‏حتّى إذا ما جفّ بحرٌ وصالِه .. ‏زادَ انحسارُ الموجِ .. من حزنِ الثّرى ‏وانهالت الأصوات .. سوطًا واحدًا : ‏لاتخشَ موتًا .. آنَ أنْ تتعثّرا .. ‏فالدّمعةُ الأولى .. عناقٌ خالدٌ ‏والنّايُ .. ألفُ قصيدةٍ .. لاتُشترى صدى على تويتر : https://twitter.com/sada_podcast_ للاستماع على منصات أخرى ✨🎙️🔗 https://linktr.ee/sada_podcast
Pas encore de commentaire