Résultats lu par "رهام زيدان" dans Toutes les catégories

• ما سر ذلك الوباء الجهنمى الـذى انتشر كالنار فى الهشيم فى (مرسى مطروح) ؟ • كيف يواجه (نور) وفريقه وباء الخوف القاتل ؟ • تُرى هل ينجح فريق المخابرات العلمية فى تحطيم الخوف ، وحل لغز الوباء الجهنمى ؟

أجلس اليوم إلى جوارك، أندب أحلامي الحمقى.. غارقة في حبي لك ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حطامك.."، "أحببتك أكثر مما ينبغي، وأحببتني أقل مما أستحق!" تبدأ...

"معظم من قرؤوا الجزء الأول من هذه الرواية كانوا ينتظرون ظهور أية معجزة كي تنهي فظاعة الأحداث.. و كأن الاختطاف نزهة مؤقتة تنتهي بالعودة!" تنجو الطفلة إيمان من السجن...

في مدينة الجُبيل بالسعودية، تنطلق أحداث هذه الرواية الاجتماعية للروائي السعودي «يحيى خان». تعتمد الرواية على التشويق والغموض وإثارة التساؤلات لديك مع مزج بعض...

"كل ما رغب فيه "رأفت" هو مشاهدة أحد أفلام الرعب الجديدة الذي انتظره طوال العام، ولم يكن يعرف أن دخوله إلى قاعة السينما سيكون أسوأ ما يحدث له في يومه." يفتح رأفت عيناه...

رحلة جديدة ومختلفة عن رواياته السابقة، كعادته يصحبنا هشام الخشن من لندن إلى القسطنطينية مرورًا بباريس وصولًا إلى القاهرة ليشاركنا قصة ليديا ستون، المربية...

"تبدو هذه الحكاية بالية. كأنَّما لفرط قِدمِها لم يعد أحد يريد أن يسمعها. حكاية الحبّ هذه. تفرط قدم هذه الحكاية في نفس المزلق كلِّ مرَّة؛ التَّعلُّق والانتظار...

"فكرة هذا الكتاب بدأت كفضفضة في مدونة، حينما كانت الشكوى من حماتي ممنوعة بأمر صارم من زوجي، فالحماة هي الأم الثانية التي يجب أن تحترم ويجب أن نتعامل معها على أنها...

"يخلقنا الله مميزين بأشياءٍ مختلفةٍ عن بعضنا البعض. قد لا نكون منتبهين إلى ما يميزنا أو نحب القيام به. ومعظم الأطفال الصغار يجربون هواياتٍ مختلفة مثل الرسم...

"لقد تعبت حق تعبت الموسيقى الصاخبة تزعجني أشعر بالفزع من الألعاب الخطرة التي أمارسها رغما عني لا ينقذني سوا صديقي علي" تُرى من قائل هذا اكلام ومن هو...

عندما تقلب في أوراقك القديمة تجد الكثير من الهراء... كثيرًا من الكلام الفارغ الذي لا رأس له ولا ذيل وبعضه ينم عن سخف أو سذاجة بالغة أو تفاؤل مضحك أو ثقة بالنفس غير...

"لطالما سمعنا عن قصص مخيفة لاختطاف الاطفال ! بعضهم يتم العثور عليه مدمراً ..وأحياناً قليلة سليما .. وبعضهم ..يختفي تماماً ! وبكل سهولة تمر السنين ..وننسى خبر اختطافه...

هل يساعد التعساء بعضهم البعض علىٰ النجاة في هذه الدنيا؟ أتكمن النجاة داخلنا منذ البداية ونحن لا نعي قيمة الإشارات طيلة أعمارنا؟! وكيف سنتصرف إذا قابلنا نسخة قديمة...

"في قرية صغيرة اسمها الجساسة .. هناك بدأت هذه القصة". تدخل الرواية ذروتها حين عقدت عائلة الأباطرة اجتماعًا طارئًا، على ضوء النيران المشتعلة، ليناقشوا أمر ارتباط...

وها أنا اقر بإدماني لك.. فما عدت أرى فيك سوى تلك الأنثى الفاتنة والتي تثير بنقائها جنوني.. وماذنبي أنا.. إن كنت تملكين من السحر مايمكنك من إشباع كل عطش وإحتياج للحب...

ليست فروسية والنبي، أنا لن أُحمل أحدًا مسئولية ما أصبحت عليه، أنا أستحق ما جرى لأسناني، أنا وأسناني نبت للثقافات الفاسدة التي تسود حياتنا، ثقافة العلاج...

" تمنيتُ أن تصلني تلك الرسائل يومًا،أن اقرأ الخريطة جيدًا قبل أن أخوض التجارب تائهة أحارب وحدي في هذا العالم، ولأني لم أجد من يدلني على الطريق، كتبتُ للنساءِ رسائل عمَّا يدور داخل عقلها وقلبها، قفزت بكُلّ شجاعة من خانة المرسل إليه إلى خانة المرسل، أردت أن أعبِّر عن لسان حال كل امرأة .. لتعرف أنها ليست وحيدة في هذا العالم القاسي، كلنا نعاني ما تعانين يا عزيزتي، لكنكِ لا تعرفين ذلك، وسويًّا .. سوف تؤنس تلك الكلمات عالمك، بعد ولادة روح ينزف الرحم أربعين يومًا، وبعد أن تموت روح نعلن الحداد أربعين يومًا أيضًا، شيءٌ ما في هذا الرقم يربط بين الحياة والموت،لذلك.. هذه رسائلي الأربعين إليك

في هذه المسرحية تدور الأحداث داخل مؤسسة لرعاية المكفوفين، تعينهم على الحياة الطبيعية ليتجاوزوا محنة فقدان البصر. وهنا يطرح السؤال: هل كل كفيف عاجز عن النظر؟ وهل...

في عالمنا المعاصر، يعاني كثيرون من القلق والتوتر والشعور بالانقسام. ومع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي، أصبحت هذه المشاعر أكثر حدة والفجوات بيننا وبين أنفسنا...

قصةٌ احتلت مكانة مميزة في الأدب العربي، وتحولت إلى واحد من أشهر أفلام السينما المصرية. مجتمعٌ يقف أمام قصة حب ويمنع زواج الحبيبين. تفرقهما الظروف ويجمع بينهما الزمن ولكن بعد فوات الأوان. تُرى هل يبقى الحب موجودًا بعد هذه السنين؟ كيف سيتكلمون وينظرون إلى بعضهما البعض دون أن يلفتوا أنظار من حولهم؟ استمع الآن إلى الوسادة الخالية برفقة قصص