Résultats lu par "عادل بو حسون" dans Toutes les catégories

"لغز الرسام والكلب" هو واحد من سلسلة ألغاز المغامرون، وهي قصص و مغامرات تخوضها مجموعة من الأولاد ، تسودها أحداث مثيرة و لحظات ممتعة و شيقة ، يستعمل فيها أبطال القصة كل ما يتمتعون به من ذكاء و فطنة من أجل الوصول إلى الحقيقة و كشف الغموض الذي يكتنف الأحداث و الوقائع المبهمة ...

فهل سينجح التحالف الشيطاني في إسقاط ملوك الجحيم ؟ أم سيكون للملوك الأربعة رأي آخر؟

هكذا يستهل كاتب الرعب الشاب روايته "الجلسة التاسعة" لتجد نفسك وقد وقعت في الفخ وغرقت في أحداثها حتى تصل إلى مرحلة اللاعودة حيث تبدأ القصّة بتورّط طبيبٍ نفسي بفضيحةٍ أخلاقية الأمر الذي يجبره على الهرب ليستقر في قريةٍ نائية وفقيرة ويبدأ العمل من جديد في مكانٍ لا يعرفه فيه أحد ولا يسأله عن ماضيه إنسان إلى أن أتت تلك المرأة وبصحبتها دفترٌ عجيب لتطلب منه إقناع زوجها المريض والقابع في البيت بكل ما يحتويه هذا الدفتر من قصص غريبة وأحداث عجائبية عن طريق جلسات نفسية مقابل مبلغٍ مالي.

يسيطر الشعور بالغربة على الشخصية الرئيسية في هذه الرواية، وهي المحرك الأكبر له، شعوره بالغربة بدأ منذ طفولته واستمر طوال حياته، يحاول أن يمحوه بكل الأشكال، الشرب والمخدرات والجنس لكن لا ينفعه شيء عندما يفكر فقط في الموت، ويصل إلى مرحلة يعتبر نفسه فيها لم يعد إنساناً بشرياً، وتأتي الرواية في ثلاث فصول وتحكي قصته من طفولته وحتى أواخر العشرينات من عمره.

النّاس يركضون في الشوارع، المتاجر ممتلئة، الكهرباء مقطوعة ولا يوجد شبكة انترنت أو هاتف فقط أجهزة الراديو في السيارات تُذيع الخبر المشؤوم : لقد وقعت الحرب العالمية الثالثة..!!

"إلى بائع المخدّرات الذي سخرتُ منه قبل خمس سنوات عندما أقسمَ أنَ تجارة المخدّرات أصدق من تجارة الحب والجسد وأقل ضررًا من تجارة الكلمات الدينية والسياسية وكلمات العشق.. أهدي لكَ هذه الرواية وأعتذر عن جهلي وسخريتي وقتها..."

لم يمضِ سوى سنةٌ على زواجك وتشعر بأنَّ الحبِّ اختفى..بأنَّ مشاعرك لم تعد كما كانت وكأنَّ تلك الشُعلة قد خفتت وذهبت إلى الأبد؟.

انت الآن أمام واحدة من أغرب الروايات في العصر الحديث حيث تجري أحداثها ما بين الواقع و السحر و الخيال.

فتاةٌ مثيرة بنصفين مختلفين، نصفها الأوَّل ينتمي إلى عالم الإنسان أمّا الثاني فهو سحرٌ وجان تقتربُ منكَ بدلالٍ وتهمس:" تعال إلى عالمي" فإذا ما تبعتها إلى عالمها ستغرق هناك بين طيف "نجم الدِّين" الذي فشل في إحراز مجزةٍ تضعه في مرتبة رجال الصّوفية فقرَّر أن يتناسخ في حيواتٍ مختلفة وطيف "كاتي" والأحدب" لترقص مع دراويشهم في مغارة الجبل..

رواية الواقعِ الذي يتجاوز المُخيِّلة، وخيالِ الكاتب الذي يصنعُ واقعاً موازياً يتفوَّقُ فيه على ملهاة الشعوب العربية في ربيعها الممزَّق، فيصنع ملحمةً ساخرة، تُشبه ملاحم الأدب الكبرى التي تقع وجهاً لوجه مع السياسة. رواية تبعث متعة فريدة في نفس القارئ، ولكنها في نفس الوقت تشعرهُ بألمِ الوطن المغتصب الذي أحسن الكاتب وصفه في شخوصٍ تشبه المسوخ، نسج من خلالها نصّاً ما بعد حداثيّ يستشرف الثورة.

هذا الكتاب هو سيرة حوارية جميلة يتناول فيها توفيق الحكيم قصة حياة النبى صلى الله عليه وسلم، لكن بشكلٍ مغاير لما اعتدنا عليه في كتب السيرة فقد خطر للحكيم أن يضع هذه السيرة على هذا النحو الغريب ، فعكف على الكتب المعتمدة والأحاديث الموثوق بها واستخلص منها ما حدث بالفعل وما قيل بالفعل . وحاول على قدر طاقته أن يضع كل ذلك في موضعه كما وقع في الأصل، وأن يجعل القارئ يتمثل كل ذلك ؛ كأنه واقع أمامه في الحاضر غير مبيح لأي فاصل حتى الفاصل الزمني أن يقف حائلاً بين القاريء وبين الحوادث وغير مجيز لنفسه التدخل بأي تعقيب أو تعليق ، تاركًا الوقائع التاريخية والأقوال الحقيقية ترسم بنفسها الصورة ...

"لغز البصمة السوداء" " هو واحد من سلسلة ألغاز المغامرون، وهي قصص و مغامرات تخوضها مجموعة من الأولاد ، تسودها أحداث مثيرة و لحظات ممتعة و شيقة ، يستعمل فيها أبطال القصة كل ما يتمتعون به من ذكاء و فطنة من أجل الوصول إلى الحقيقة و كشف الغموض الذي يكتنف الأحداث و الوقائع المبهمة ...

"الأيدي الناعمة".. مسرحية اجتماعية فلسفية كوميدية مهمة كتبها توفيق الحكيم عقب ثورة 1952 بعد فترة انقطاع طويلة عن التأليف المسرحي ليعيد فيها صياغة أفكاره إزاء التطورات الجديدة.

" ويغني... غنّ يا رفيقي، غنّ من أجل الذين هناك غنّ... والذين هناك يغنون والدرب طويل... أيها السائرون عليه، ارفعوا رؤوسكم، غنوا رغم السياط غنوا، رغم السلاسل غنوا لا تخافوا الحياة... الحياة تقتل من يخافها...".

"المصابيح الزرق" هي باكورة أعمال الروائي حنا مينا والذي يعدُّ الاكثر انتشارًا بعد نجيب محفوظ وقد ترجمت روايته هذه إلى الروسية والصينية.

"عودة الوعي" هي ليست مذكرات توفيق الحكيم مع الثورة وإنما هي مذكرات الثورة ذات نفسها.

كنت أظنني أحلم حينما رأيت رجلًا طويل القامة مظلمًا، ذا عينين متوهجتين بمدخل الغرفة ، فقمت بقرص نفسي ثم شعرت بقشعريرة باردة تجتاح جسدي لما أدركت أنني مستيقظ.

هذه الرواية ستسحبك إلى داخلها بمراوغة فستبدأ بالاستماع للصفحات الأولى ظاناًّ أنهّا المقدمة، ولكن مع استمرار الاستماع وحتى النهاية تكتشف أنه لا مقدمة لهذه الرواية فالرواية كلها مقدمة!

كان هذا السؤال الأول في عقل فايز والذي انفجر بعده بركانٌ من الأسئلة: كيف أتيت إلى هنا؟ ومتى؟ لماذا تبدو الشوارع خالية إلى هذا الحد؟

هل سألت نفسك يوما إن كنت تعيش حياتين مزدوجتين !! الحقيقة التي لا مفرَّ منها أنَّ الكثير منا يعيش كذلك ولكن ماذا ستفعل إن كانت حياتك الأخرى تملئها الإثاره والمتعة..والدماء !!