Résultats lu par "آسيا نابلسي" dans Toutes les catégories

فى هذا العالم أنت تتخذُ إلهَكَ هواك، في هذا العالم أنت المتحكم فى كل الأشياء حولك، هنا أنت الجاني والضحية، أنت الحاكم والمحكوم، أنت نور العالم وظُلمته، أنت من تمتلك مفاتيح الحياة، بيدك الهداية والغواية. هذا العالم هو المهرب لكل من هو ناقم على حياته وواقعه، في هذا العالم بحجم الألم ستكون السعادة، وبحجم القسوة تكون اللذة، وبحجم الخضوع تكون الغَلَبَة، فهل فكرت يومًا أن تقيس مدى تعاستك! أو أن تختبر قدرتك على الصمود؟!...

هل يمكننا حقًا إيجاد الحب الحقيقي؟ وهل يستحق الحب أن نتنازل عن بعض معاييرنا؟ وكيف يمكننا أن نعرف إذا كان شخص ما مناسبًا لنا؟ وماذا لو كان الشخص المثالي لنا ليس مثاليًا؟! في كتابها الأكثر مبيعًا، «تزوجيه»، تسلط المعالجة النفسية والكاتبة الأمريكية لوري غوتليب، الضوء على التحولات النفسية والثقافية التي جعلت إيجاد الحب في العصر الحالي أمرًا أكثر صعوبة من أي وقت مضى. تنطلق الكاتبة من تجربتها الشخصية، إذ كانت في الثلاثينيات من عمرها عندما انفصلت عن خطيبها، لتجد نفسها في عالم مزدحم بالإمكانيات والأشخاص وطرق التواصل.

إذا كنتِ تشعرين أنك فقدتِ جزءًا من ذاتك، من عقلك، وأخذتك دوّامة الحياة ودارت بكِ الساقية من الزواج إلى الحمل والإنجاب وتربية الصغار. وشعرتِ أنكِ بحاجة إلى قراءة كتاب يعيد إليكِ توازنك، يعيد إليكِ القدرة على التحكم في عقلك، فأنتِ بحاجة إلى هذا الكتاب، وهذا الكتاب تحديدًا.

"المرتد" تشهد صراعًا بين الجن والجنّ من جهة وبين الجن والبشر من جهةٍ أخرى وكأنّك تعيش ملحمةً أسطورية، ستتعّرف بشكلٍ أكبر على عالم الجنّ وعلاقتهم مع عالم البشر، عن القرين والغرفة النّحاسية، والقوانين التي تحكم هذه العلاقة.

كيف يمكن أن يرتكب شخص ما جرائم وهو يظن أنه يفعل الصواب؟ هل أردت يومًا الابتعاد عن شخصية سامة لكنك لم تستطع إلا الانجذاب إليها؟ وهل قابلت يومًا قاتلًا متسلسلًا دون أن تدرك حقيقته؟ وكيف يمكن لشخصٍ أن يقتل بدمٍ بارد أشخاصًا لم يؤذونه في شيء، ويلقي اللوم على الآخرين؟!

يلتقي إيما ودكستر في حفل تخرجهما لأول مرة عام 1988، تحديدًا في الخامس عشر من يوليو، ويحدث ما لا يمكن توقعه. يولد حب من أول نظرة، بين الفتاة الكادحة الطموحة والشاب الثري الذي يحلم بامتلاك العالم. تنشأ رابطة قوية بينهما دونما ارتباط حقيقي!

حدث مروع يصيب الأسرة لتموت الام وتترك أطفالها للحياة.

تحب هولي صدم الناس بحكايات مختارة بعناية من حياتها الشخصية أو بوجهات نظرها الصريحة حول العديد من المواضيع. على مدى عام واحد، تكشف عن نفسها ببطء للراوي، الذي يجد نفسه مفتونًا تمامًا بنمط حياتها الغريب.

سنتعرَّف على آصف بن برخيا خادم سيدنا سليمان والذي سيملك زمام الأمور قبل أن يتقمَّص شخصيته مهران الكائن الغريب والذي نتج من تزاوج الجنّ والإنس... تستمر الحرب الضّروس بين المخلبي ويصفيدش مزهقةً الأنفس حتّى يظهر ذلك البطل فجأة ليضع نهايةً غير متوقعة للثلاثية التي دخلت عالم الرّعب من أوسع أبوابه.

طاقةٌ مظلمة تُصيب كل من يعيش في هذا البيت الغريب، شقّة عماد الدّين المهجورة منذ سنوات والتي يؤجّرها البواب بسعرٍ زهيد ولكن لم يكمل أحدٌ فيها أكثر من أسبوع قبل أن يوجد مقتولًا أو منتحرًا بعد أن شاهد أصدقاءه يموتون أمام عينه؛ شباب الجامعة، ذلك الرَّجل العاجز، المصوِّر الشاب الذين لقوا نهايات سيئة.

لم أكن أعرف أن بحثي عن نفسي يعني فقداني لها، حاولت أن أعيش دون أن أفكّر في ما أفعله، دون أن أعرف ما علي أن أفعله وما يجدر بي فعله، كافحت حتى أكون مثل الجميع، عانيت حتى لا أصغي لقلبي، لكن الشغف سحبني من أطراف ثيابي ومشيت فوق آلامي وعجزي وتحركت عكس علامات الطريق، من الظل إلى الشمس، مشيت في كل الممرات التي قد تؤدي إلي، ظننت أنني لا أخاف. والآن فقدت قدرتي ليس على الرؤية فحسب، لكن على الحركة والتفكير والكلام. الآن قدماي مثبّتة على الأرض وظهري للجدار. لا أحتاج لأحد ولا أغفر لأحد. كل ما فيَّ لن يمنعني من التعرّف على الجزء الكافي مني الذي يمكّنني أن أتخذ قرارًا. حتى لو ابتلعني هذا القرار.

تعتبر رواية "تذكرة على متن التايتنيك" لرواية الأولى في العالم التي تتناول قصص حقيقية عن عرب كانوا على متن السفينة الغارقة تيتانيك، حيث أن كل ما نشر عنهم من قبل كان وثائقيات فقط كما أنّها تنفرد برواية قصّة المصري الوحيد الناجي من السفينة الغارقة "حمد حسب" !

صدرت هذه الرواية الجديدة في عام 2018 عن دار الشروق في القاهرة – مصر، وتأتي على شكل ثلاث فصول أو أحلام كما سماها الكاتب لكنها تأتي بترتيب غير مألوف لأن الحلم الثاني يأتي أولاً ثم الحلم الأول ثم الحلم الثالث.

مجموعة قصصية صغيرة في الحجم وكبيرة في المعنى، ممتعة ومسلية وتحمل الكثير من الأفكار والمشاهد من الحياة بكل زخمها وغناها بالبشر وحياتهم الصاخبة.

يحتوي الكتاب على أربعين قاعدة للشباب وبعد كل قاعدة منها تفاصيل لقصة ترويها فتاة دون توضيح اسمها أو تفاصيل خاصة، وبعدها تحليل للكاتب عن الواقعة..

إنّه " أنثاكِ العادية" التقليدية، وهي تبذل قصاري جهدها لتبقيكِ ملتصقةً في بلاد الخوف.. وخائفة جدًا من السعي وراء الحياة التي تخيلتها دائما ... لكن الكيل قد طفح ... وما هي "اميليا امبروزيني" قد صنعت حياة تتجاوز أكثر أحلامهما جموحًا، بترويض " أنثاها العادية" قبل كل شيء، خارقة المعتقدات المحدودة .. مسددة ضربة قوية للمخاوف التي احتجزتها رهينة لسنوات، وهي الآن تريد مساعدتك كي تتذكري ليس ما أنت قادرة على فعله فحسب . بل كم أنت مدهشة في الحقيقة ...

في البداية كنا في قلب السيارة تحت المطر الكثيف الذي تشقه إنارة الطريق الخافتة، قلتَ لي أنّ أخي نائمٌ وهو يقود السيارة، لم أكن قد انتبهت وحين نظرت إليه وجدته نائماً فعلاً خلف المقود، أوقفتَ السيارة وأنزَلتهُ منها وأنا أراقبك، وضعتَهُ على الطريق ومددته هناك....لم يستقيظ وبقي غافياً على الصورة التي وضعته بها ليبتل قميصه الأبيض بثوانٍ تحت المطر ملتصقاً بعظام صدره البارزة.

سهى فتاة لبنانية تعمل في جمعية للتدريس وعندما دخل بعض الرجال عليها، وقال لها أحدهم: "تستري يا حرمة" فإنّ مديرة الجمعية صاحتْ في الرجال وأنّـبتهم لأنه "ممنوع دخول الرجال على الحريم" !! أي أنّ المديرة مؤمنة بالفرق بين المرأة والرجل ، مثلها مثل رجال هذا المجتمع، وهو ما عبّرتْ عنه سهى التي ترتعب من المفتش فتختبئ منه لأنه لا يُريد أنْ يُصدق أنّ المرأة إنسان ومن حقها العمل..

"ليست عذراء" رواية واقعية عن فتاةٍ لم تستطع مواجهة مجتمعها الصغير بالسرّ الكبير الذي أخفته، حاولت الاعتراف ولكنَّ خوفها كان أكبر منها حتى ليلة زفافها...وبعد اكتشاف زوجها انقلبت حياتها رأسًا على عقب!

"أخطاء الليلة الماضية في اسطنبول" رواية واقعية تدور أحداثها حول فتاة تدعي (حياة) قررت تغيير مسار حياتها الروتينية فقط لأجل الحصول على بعض الإجابات، صعدت على طائرة متجهة لتركيا آملة أن تجد ما تبحث عنه بداخل إسطنبول... كانت تبحث عن قصتها الوردية الرومانسية ذات النهاية السعيدة ولكن بدلًا منها صدمها الواقع بإلقاء رجل أمامها لا يتذكر حتى من هو، رجل ذو عيون زرقاء فاقد الذاكرة متمسك بها كالقشة التي ستنقذه، لتأخذ الأحداث طريقًا آخر..