في هذه الحلقة من ريختر بودكاست، يستضيف بونبيل د. أسعد رزق — طبيب مخ وأعصاب سعودي سابق، ومؤسس منصة دار كريبتو للتثقيف المالي والتقني في عالم البلوك تشين والعملات الرقمية. رحلة استثنائية بدأت من هنغاريا، من حياة الطالب المفلس الذي يغسل الصحون لتغطية معيشته، إلى مليونير في عالم الكريبتو بعد اكتشافه للبيتكوين سنة 2013. قصة تحمل مزيج من السقوط، النهوض، والإيمان بالاستحقاق، وتكشف كيف يمكن للتحول الذهني أن يغيّر المسار كليًا من الطب إلى التقنية وريادة الأعمال. في الحوار، يناقش الدكتور أسعد: بداية البيتكوين والتعدين فلسفة “قانون الجذب” والاستحقاق المالي الفرق بين الاستثمار والمضاربة ومستقبل العملات الرقمية في الخليج العربي 💬 الأسئلة التي تمت الإجابة عنها كيف بدأ د. أسعد رحلته في هنغاريا؟ ما الذي تعلمه من فشل البعثة؟ كيف تحوّل من غسل الصحون إلى أول بيتكوين؟ ما قصة محل الشاورما والمليون المفاجئ؟ ما الفرق بين الطب والكريبتو من وجهة نظره؟ كيف يرى العلاقة بين الوعي المالي والحرية؟ هل البيتكوين مشروع مستقبلي أم فقاعة؟ ما النصائح التي يقدمها للمستثمرين الجدد؟ كيف نبدأ في عالم العملات الرقمية بأمان؟ ما فلسفته حول “الاستحقاق” و”الإيمان بالذات”؟

من مغامر سعودي قرر يسافر “ون واي تيكت” يوم تخرّجه، إلى سعودي يتسلّق قمة إيفرست ويحوّل شغفه إلى مشروع وطني في المغامرات والسياحة البيئية. ضيف حلقتنا اليوم سعود العيدي، مؤسس شركة بانجيا (Pangaea)، مشروع سعودي رائد في مجال السياحة البيئية ومراكز المغامرات في العلا ونيوم وعسير.

في هذه الحلقة من بودكاست ريختر، نعيش رحلة سعود من اكتشاف الذات في الجبال إلى تسلق القمم في عالم البزنس. كيف تحوّل الشغف بالمغامرة إلى نموذج عمل ناجح؟ وكيف بنى شركة استثمارية في قطاع جديد تمامًا على السوق السعودي؟ قصة عن الشغف، المخاطرة، العلاقات، والقيادة في واحدة من أكثر الحلقات إلهامًا في الموسم

في هذه الحلقة من بودكاست ريختر، يستضيف بونبيل رائدة الأعمال السعودية سارة الحميدان، مؤسسة رسيل (Raseel) — علامة سعودية متخصّصة في تجارب الهدايا الفاخرة التي تجمع بين الفخامة، المعنى، والذوق الثقافي الحديث

سارة تحكي رحلتها من فكرة بسيطة عن فن الإهداء إلى تأسيس علامة أصبحت رمزًا للأناقة والاهتمام بالتفاصيل كيف استطاعت تحويل الهدايا إلى تجربة حسية وثقافية تعبّر عن المشاعر والهوية السعودية بلمسة عصرية؟ حلقة تمزج بين ريادة الأعمال، الذوق، والعاطفة الإنسانية خلف كل “هدية تحمل معنى”