Résultats lu par "هشام عبدالموجود" dans Toutes les catégories

يُعد اللعب الحر، أحد أكثر الكتب مبيعًا عالميًا كتابًا ملهمًا موجه نحو الأشخاص في أي مجال الذين يرغبون في الاتصال بتكريم وتعزيز قدراتهم الإبداعية إنه يكشف كيف ينشأ الإلهام في داخلنا، وكيف يمكن أن يتم حجب هذا الإلهام، أو إخراجه عن مساره.

يتمحور هذا الكتاب بشكل أساسي حول الجودة مقابل الكمية، ونوعية حرياتك تحدد النتائج التي تحققها.

في هذا الكتاب الجديد المانح للثقة، يقدم المؤلف الدكتور جو فيتالي، أحد نجوم فيلم The Secretالناجح، الطرق التي تحتاج إليها لتصفية ذهنك كي تجذب إليك النتائج الصحيحة وتحقق أهدافك بأسرع مما تخيلت يوما!

حياةٌ مليئة بالأحداث المشوقة، وقراءات ناضجة، وآراء لابد أن ينظر لها بعين الاعتبار. يعرضها لنا الأستاذ عبد الوهاب مطاوع، بأسلوبه الرقيق الجذاب، وبإحساس الأديب الفنان، في صفحات هذا الكتاب.

ذهبَ الصديقانِ إلى المُنجِّمِ، حَسَبَ رِوايةِ "أنيس منصور" وفورَ أن رأى نجيب أكدَّ أنَّ حياتَهُ أوراقٌ وأقلامٌ، كما سيكونُ لَهُ مستقبلٌ عظيمٌ، أما من ناحيةِ الرزقِ "فستكونُ مستورة"، ناصحًا إياهُ ألا يطمعَ في أكثرَ من ذلكَ. ويؤكدُ "أنيس" أنَّ "فردي" هذا؛ يُخبرُ من أتاهُ بما سيَحدثُ لهُ في المستقبلِ نظيرَ عشرينَ قرشًا، ولكنَّهُ ما إنْ رأى "محفوظ" حتى بَشرَهُ بأنَّهُ سيكونُ أديبًا كبيرًا.

إن التواصل الأسري هو الذي يمكن الأسرة من أن تكون أسرة متفاهمة ومترابطة وناجحة، ولقد أطل علينا هذا الكتاب ليشكل إضافة جذابة إلى ما هو متداول من أدبيات التربية، والقارئ لصفحاته يجدها تشتمل على بعض المفاهيم والأساليب التي تساعد الأسرة على التواصل فيما بينها بلغة بسيطة وميسرة، فالحوار هو الأساس الذي تقوم عليه التحسينات التي نود تزيين علاقاتنا الأسرية بها. ومما كتبه المؤلف : إن الذي يجري في البيوت غالبا ليس حوارا بل هو جدال ومناوشة كلامية ليس أكثر، بعكس الحوار الحقيقي الذي هو جدال بالحسنى وهو يعني شرح وجهة نظر شخصية أكثر من أن يعني الحرص على تغيير وجهة نظر الطرف الآخر "

جاء هذا الكتاب ليكسر النمط التقليدي المتبع في تأليف الكتب التربوية وذلك لأن معظم الآباء والأمهات في حاجة إلى ما يعينهم على تكوين أسرة ملتزمة وواعية ومعاصرة , أي أنه يمزج على نحو يتسم بشيء من الجدة بين ما ينبغي أن يعرفه المربي وبين ما سيقدمه لأبنائه على الصعد النظرية والعملية المختلفة، حيث إن المؤلف لا ينظر من خلال هذا الكتاب إلى تكوين أسرة عادية بل إنه يتطلع إلى بناء أسرة متميزة ومتفوقة , أسرة تفهم دينها على نحو جيد وتعرف روح عصرها ومتطلبات العيش فيه هذا الكتاب يضم مجموعة من المفاهيم والمبادئ و

كيف السبيل إلى الإحاطة بعمل روائي صغير إلى هذا الحد يكاد يشفّ لبساطته ووضوحه وكل ما فيه يشدنا إلى متاهة وسمها الكاتب عمداً بـ"رقعة الشطرنج"؟ وأي مدخل قد يسعفنا في استكناه خبايا أبطاله والكل لاعب والكل مشاهد في نفس الوقت؟

ومثلما كان آل العزّام ملاذاً لأهله الذين خدموهم لسنين طويلة،سيجد إسماعيل ملاذه لدى عبدالكريم وريث آل العزّام العائد من باريس مفعماً بالعشق ووحيداً، يقتات ذكرى حبّه عبر أسطوانات الموسيقى والأغاني الأوبيرالية والعناية بأشجار الليمون القزمة التي أودعتها حبيبته لديه، دون أن ينسى يوماً طعم التفاح المغطّس بالسكر الذي أطعمته إياه انتصار، والدة إسماعيل، حين كان طفلاً وزار حيّ الأميركان.

في القاهرةـ وفي ليلة مثيرة تلقى فيها الأرض بوهج دام على القمرـ يشتعل الجنون وتتغير كيمياء العقل وتتخبط الأفكار باضطراب وفوران، في تلك الليلة تدور أحداث هذا الكتاب. عشرون كاتبًا يسردون قصصًا عجيبة، تدور في عصور مختلفة وأركان متفرقة من المدينة الساحرة الغامضة، التي طالما ألهمت المستشرقين والغرباء، وأصابت البعض منهم بالخيال.

إنَّ الدافع وراء تأليف كتابٍ كهذا هو اختلافُ الناس فى أنماطهم الشخصية، وفي احتياجاتهم وميولهم، هذا الاختلاف الذي يجعل من حدوث الخلافات بين الأفراد والجماعات، أمرًا منطقيًّا. ولكن أن تتطور تلك الخلافات إلى درجة تؤدى إلى استحالة التوافق وصعوبة العيش على وفاقٍ، أو التعايش ولكن على مضض، هو ما ليس منطقيا بالمرة.

"يتناول الكتاب مجموعة من أشهر السفاحين والسفاحات الذين عرفتهم البشرية عبر التاريخ، مع ذكر حكاية كل منهم تفصيلًا."

حظة مفصلية يرى فيها الإنسان شريط حياته كاملاً. يتساءل عن هويته وذكرياته المتداخلة، كمن يشاهد فيلماً لا يستطيع تغييره. في تلك الثانية الحاسمة، يعمل العقل والذاكرة بسرعة هائلة بينما تتشابك الحواس والمشاعر. وكمن يشاهد فيلم حياته عارفاً أنه لا يمكن تغيير أي تفصيل فيه، يواجه الشاشة بقبضة مهشمة. يستكشف النص فوضى المشاعر الجميلة، مستحضراً شخصيات زفايغ ورحلة القارئ الحذرة عبر هذا "حقل الألغام" من القصة.

مليون وربعمائة وخمسون ألف قتيل، وثلاثة إلى أربعةِ ملايين جريح، وستمائة ألف أرملة، وسبعمائة وستون ألف يتيم: تلك حصيلة فرنسا فقط في حرب 1914- 1918، أو ما يسمى بالحرب العظمى.